عدت

عدت
مر أكثر من عام.
لكنه احتوى الكثير من الأحداث التي أثرت في حياتي.
في تلك الفترة وجدت نصفي الآخر
أو ع الأرجح هو من وجدني عندما كنت في امس الحاجة إليه.
كان بلسما. كان دفئا لكل الهجير الذي سكن صدري.
بعد اللقاء صمتت أقلامي خجلا
لم تجد الحروف التي تصف قوة  ما أشعر به.
و الآن عدت للبوح بلون مختلف.

2 responses to “عدت

أضف تعليق