عدت
مر أكثر من عام.
لكنه احتوى الكثير من الأحداث التي أثرت في حياتي.
في تلك الفترة وجدت نصفي الآخر
أو ع الأرجح هو من وجدني عندما كنت في امس الحاجة إليه.
كان بلسما. كان دفئا لكل الهجير الذي سكن صدري.
بعد اللقاء صمتت أقلامي خجلا
لم تجد الحروف التي تصف قوة ما أشعر به.
و الآن عدت للبوح بلون مختلف.
16 ديسمبر، 2011 at 2:06 م
الف ألف مبروك
اقبليها دكتورة وإن جاءت متأخرة
كل ما ستكتبين سيكون رائعاً
وفقك الله
28 ديسمبر، 2011 at 3:53 م
مبروك
ستتغير كلماتك إلى الدفئ إذا ؟